
أُمَّ الْبَنِينَ مَنْ بِهَا تَوَسُّلِي
سَأَلْتُ رَبِّي رَاجِيًا فَلْتَقْبَلِي
عِنْدِي مِنَ الْحَاجَاتِ مَا أَكْثَرَهَا
قَدَّمْتُهَا فَلْتَشْهَدِي عِنْدَ الْعَلِي
يَا مَنْ رَفَعْتِ رَأْسَ فَاطِمٍ-
وَحَيْدَرٍ بِأَفْذَاذٍ لَهُ فَهَلِّلِي
طَلَبَتُ بِالْعَبَّاسِ أَنْ تُقْضَى-
حَوَائِجِي الَّتِي قَدَّمْتُهَا فَذَلِّلِي
فَلْتَقْبَلِي بِفَاطِمٍ وَضِلْعِهَا
وَجُرْحِهَا فِي كَرْبَلَا تَوَسُّلِي
الأحساء
١٣ جمادى الآخر ١٤٤٢ هجرية