حسن ال ناصر
-
وجوه لا تنسى/ الأمّي الذي كتب للمنبر الحسيني “ابو الفقراء” الحاج احمد العوى
حسن محمد آل ناصر دق الباب استلمت ظرف! من المرسل؟! مجاهد في سبيل الله، كانت رسالة إلى أبي حفظه الله،…
أكمل القراءة » -
وجوه لا تنسى/ الملاية ام نوح الجارودي “حين تصارع الوحدة وتشغف بالمجتمع
كانت الساعة تشير إلى الرابعة من مساء يوم الأربعاء حينها كان الأربعاء أخر أيام الأسبوع الدراسي وفي هذا الوقت تأخذنا…
أكمل القراءة » -
وجوه لا تنسى/ مهدي الخاطر الميت الحي “القديح”
عصبة الذئاب تحوم حول المسجد تسلط الضوء عليه بإحكام تلفه من كل الجوانب كلف الأخطبوط الذي يستعد لينقض على فريسته،…
أكمل القراءة » -
آخر المداحين المتجولين “ابو حميدان” المعمر الكفيف
كنا نرى ونحن صغارا كل شيء حولنا جميل وكبير وواسع لأن الطفولة بحد ذاتها بريئة متشوقة للمعرفة ومتعطشة للجديد لتملئ…
أكمل القراءة » -
وجوه لا تنسى/ الملا علي الشاعر “من فتى ضرير إلى معلم وخطيب”
تشدني الذاكرة لأيام الطفولة وانا صبي حيث نذهب نحن الإخوة والاخوات لبيت جدي من أمي “احمد بن حسين الناصر” الكائن…
أكمل القراءة » -
عرس ومأتم/ فاجعة القديح التي لا تنسى
يانا وياكم لي خير لفانا ولفاكم وشر تعدانا وتعداكم زور ابن الزرزور اللي عمره ما كذب ولا حلف زور ذبح…
أكمل القراءة » -
وجوه لا تنسى/ وداعا بائع الريحان وماء الورد “الحاج احمد البندري”
رحل قبل أيام بائع ماء الورد والرياحين، الرجل الذي يستقبلنا بتلك السلة “القفة” الكبيرة امام المقبرة، حيث كان يفترش الأرض…
أكمل القراءة » -
وجوه لا تنسى/ دكان مسلم وذاكرة الماضي والحاضر “صفوى”
تجذبني المدن القديمة وقراها واحياءها وحنيني قوي نحو تلك الابنية المبنية بالطين والحجارة حيث الرائحة الغنية بالتراب الرطب الذي كلما…
أكمل القراءة » -
وجوه لا تنسى/ الملا مهدي آل درويش “معلم من زمن الكتاتيب”
تأخذني ذاكرتي للصور العتيقة كالعصفور المجنون الذي يجوب المكان يخبرنا بخطى خربشاته بأن “زرانيق” و”دواعيس” واحياء القطيف القديمة هي الحرية…
أكمل القراءة » -
سيهات/ حسينية شاخور “عمل مسرحي” يبهر الحضور بفقراته الاحتفالية
تعودت بأن أشاهد مسرحيات “ياقوت المحبة” التي عشقتها منذ زمن طويل ما يربو عن عشر سنوات، وكنت أتعطش وما زلت…
أكمل القراءة »
- 1
- 2